نمونا فكريا توقف عند حد معين فالتفاخر الذي تشبعنا به
كان سببا جوهريا لإحتقارنا للغير فالفرد منا وجد نفسه
قد شرب من العنصرية بكل أنواعها لدرجة أنه يبدأ من الجنسية
ويرى أنه أنقى من الكل ومن ثم القبيلة والفخذ والعائلة حتى وصل الحال
بنا أن يكون همنا هو إثبات الأفضلية عن الأخرين في أي شئ .
موضوعك رائع أخي العزيز