عذرا رواد إبحار قلب
فغربة الروح تغتالني هذي الأيام
وغصات ألم تلفني,,
لكن ما هوّن عليَّ كثيرا خبرين:
الأول:
بشرى بعودة المقهوي معنا قريبا كما فهمت ذلك من مدونة إبن البلد
الله يبشره بالخير,,
والثاني:
فرحة تواجد صاحب القلب المرهف بـدرآن..
عسى ما ننحرم من تواجدهم..
فغياب من نشعر تجاههم بصدق الأخوة هو غصة أنفاسٍ للروح,
وعودتهم هي سُقيا للأرض التي لا نتحمل جفافها, ولا جفاء ساقيها,
لي عودة هذا اليوم مع بلسم العاصمة أخي الفاضل الرحال,
وكل من شرفوني هنا بعدَه وأسعدوني بطيب مشاعرهم,
\