عرض مشاركة واحدة
قديم 16-05-06, 03:16 PM   رقم المشاركة : 7
جروح الذاكرة
كاتب
الملف الشخصي







 
الحالة
جروح الذاكرة غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس:
عزيزي كلام الشيخ سلمان العودة تفسير منطقي لكل الاهداف
من وراء التفجيرات الارهابية من قبل الفئة الضااااااله


وهو نفس الشيخ الذي انتقده احد الاخوان في موضوع
لا افهم ماذا اراد هذا الاخ منه هل سب الشيخ او الترويج لفكرته
وتم حذف الموضوع من قبل الاداره!!




لكن اخي جروح



لا اعرف لماذا هذا الشغف من خلال انتظار ردي


وماهي نظرتك لي؟؟؟



هل تعتقد انني متشدد!!


او اساند الارهاب؟؟؟؟



او ضد الحرية؟؟؟

او متزمت؟؟؟


معجب بالزرقاوي؟؟؟



اشجع بن لادن؟؟؟




اتمنى ان تعطيني رأيك وبكل صراحه فيني



وسوف اكشف لك شخصيتي!!





بومباستيك>>>>>يفكر بعقله ولا يتأثر بالتيارات الاخرى كغيره

مساء الخير أخوي Mr.Bombastic

شكراً على التلبيه ، والف شكر على هذا التعليق والمرور الكريم .

بالعكس نظرتي لك هي نظرتي لكل مسلم واعي لست متطرفاً إلى اليمين ( أصولي متشدد ) و لست متطرف إلى اليسار ( ليبرالي ) وجميعنا على نفس المنوال " إن شاء الله " .

جميع ردودك أنت والأخوه الزملاء وخاصة الثلاثه الذين ذكرتهم لا تلفت الإنتباه ، أقصد أنها لا تجعل القاريء أن يقوم ويتخذ ضدكم موقفاً سلبياً . هي آراء ووجهات نظر من الطبيعي و( اللازم ) أن يكون فيها إختلاف . المهم أن نضع في البال أمرين تجاه من نختلف معهم ، الأمر الأول : أن نحاول قدر الإمكان أن تكون هناك نقطة إلتقاء إذا أمكن ذلك ، بيننا وبينهم ، الأمر الثاني ، وهو الأهم بذل المستطاع لكي يبدي الطرف الآخر رأيه من غير ضغوط وبكل أريحيه . السني يختلف مع السني والشيعي يختلف مع الشيعي واليبرالي ( إذا كان موجوداً على حقيقتة بيننا ) يختلف مع الليبرالي ، وهلّم جرا . في السنه الأولى من الجامعة طلب منّا أحد الدكاترة الإجابة عن سؤال ما ، كان هذا السؤال خارج المقرر ، ومتصل به بطريقة غير مباشرة ، قدم كل طالب في القاعه ورقته ، وفي الغد ، وبعد السلام ، قال لنا أعجبتني إجاباتكم على السؤال ، سألته " معقوله يا دكتور كل إجاباتنا متشابهه ؟ قال : لا ، لكن اللي أعجبني إختلاف الآراء كل شخص فيكم أبدأ وجهة نظر رائعه جداً وهذا هو اللي كان يهمني بالذات . إنتهى

شكراً أخوي على هذا التجاوب وبإنتظار رفيقيك .

لي عوده

فتك بعافيه

جروح الذاكرة






التوقيع :
" وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى "