أين أنا مني ! أعوام مرت ولازال فيني حريق كيف بخضار قلبٍ يصبح جدباً! هجرته حتى الدموع \ من المسؤول ! وطن الثقة ! أم قلبُ الأمان والتصديق! كيف بملائكة بشر حولوا العقل لساذجٍ بليد أين الضمير! ! ! ! ،