[align=center]أخي الحبيب و الأنيق
أبو عزو الميموني
تحية مسائية جميلة ..
حضورك إلى نصوصي البسيطة ..
وتعقيبك الجميل ..
جعلني أكتفي بذائقتك الرائعة .
لستُ أخشى على الذوق من التلاشي
وأنت تملكه ..
لن أتردد في المضي نحو بحيرة اللغة
وأنت تقيم إقامة دائمة في عذوبتها .
حقيقة يا رائعي .. إن فكر كفكرك يجعلني
لا أكف عن اغتياب الربيع في حضورك .
هذا النص أصبح من أحب النصوص لي
لأن إمضائك كان أحد أركانه ..
وعطرك جعله أكثر دفئاً .
شكراً لزرقة السماء التي
أنجبتك يا مطر .
سأنتظرك دوماً على مرفأ الهديل .
لك فائق المودة والتقدير يا مضيء .
[/align]