و تسأليني ... لماذا تبدو حزيناً ؟ فأطيل النظر إلى وجهك و نظرات عينيك ، باحثاً فيهما عن معنى ذلك السؤال و معنى تلك الكلمات ،
متسائلاً عن ذلك القلب الذي قرر أن يضحي بكل شيء مقابل لا شيء ، و تستمر نظراتي الصامتة و لا تأتي الإجابة أبداً ، فإجابتي لن تقدم شيئاً ، و لكنها ستؤخر أشياء عديدة بكل تأكيد
رسااااااائل الجمت لسانى
صدقاً تسلم الايادى
تقبل تقديرى واحترامى