عسا الله ينفع بهم البلاد و العباد هم من كلف انفسهم بهذه الامانه اذا فهم يتحملون كافه المسؤلية و نحن لا نكون رقابه عليهم لكن رقيبهم و حسيبهم الله نسال الله حسن الخاتمه