بُشرَى لكُلَ الأنقيَاء حَمدَاً لله حصَل شَاعِرُنَا المُتَألِقَ علىَ [ أعلىَ ] نسَبْه تصَويتَ اليوَم 88 % فكَمْ نَحنُ سُعَداءَ بَنبْضِكْ يَا نَوافْ بَـ عَ ـدد ألافَ و الألف مُؤَلفَه شَاهَدوكَ دوَماً و بعَددْ مَنْ أعَجبهُمَ نَصكْ وَ أشَادُوا بَه كثَيْرا شُكَراً لكَ يَا نوَافْ لأنَكْ لمْ [ تُخيَبْ ظنُِنا أبَداً ] واصَلْ و نَحنُ مَعكْ إلىَ نهَايْه المطاف و فَالُكَ اللقَبْ بمَشِيَئْه الله كمَا أُكرَر شُكَراً لا تَسعُها أرضَ وَ لا سمَاواتْ لكُلَ الأنقيَاء علىَ مَرُورهُمْ العَطرَ ،،،