واعتذار صباحي خجول لصاحب رقيْ الكلِم والحرف
المرهف المشاعر،،
الصادق نبضه
الباحث عن الصدق بقلوب الناس
والأحرف التي تكتب لترسم بقلوبهم بسمة
وارتقاء القناعات والمدارك ..
... راهب الليل ...
كم مررت هنا بمشاعر ارتباك تعتريني
ومشاعر فخر وتباهي تلفني
أقرأ وأعيد القراءة فأبتسم وأخجل وأفخر
وكيف لا وراهب الليل بكل ثِقله هو من كتب فيني هذه الكلمات
راهب الليل الذي نتعلم منه و نتمنى بلوغ علوّ حرفه
وما حرفي أمام حرفه إلا تلميذة منه تتعلم،
- لا أملك من الكلمات والمعاني ما يعبر عن قدرك
ولا ما يوفيك حقك
ولا ما أتمناه لك من النعيم بحياتك وجنتك..
فقط أرجو أن تقبل مني هذه اللمسة المتواضعة
بالصفحة التالية ،
بأمنية أن ترتقي لسمو احترافيتك بفنك..
أعتذر بها ،
لتأخري الغير مقصود بالرد على كرم وشموخ تواجدك
في متصفح الشتاء والأماني برغم أحرفه المتواضعة ..
^
^
^