كانت البداية رغيف خُبْزٍ ساخن وكوباً من الحليب بعدها اتجهتُ (( لفراشي )) أستلقيتُ وحدّقتُ قليلاً في سقف غُرفتي ( وغفوت ) .. الغريبُ في الأمر ليس ذلك الرغيف ولاكوبُ الحليبِ أيضاً ولاسقف الغُرفة كان الغريبُ حُلم تلكَ الغفوة !
يقول الحلم الكريم: أنني كنتُ أسبح في بحر وكانت حركاتي أشبهُ ماتكون بالسمكة, المفاجأه أنّي رأيتُ اثنين من الاحباب يعومان في ذلك البحر وكانوا قد سبقوني ! إلى أين لاأدري ! توّقّف الحُلم...........وماأغضبني أن هذين الشخصين باتا معي حتّى في الأحلام ..
كتبت قصّتي الجميلة ونعتتني بالغريب ! ياتُرى كم غريباً في هذا الزمن لم تُكتب قصّته !؟
لي عوده وتخيلات اخرى متخبطه
تحييييييييييييياتي