وأضف الى ذلك إنهم لا يرضون إلا بفساد المجتمع فيحلل الحرام لكي يشرع لنفسه ما يريد ويجر المجتمع الي الانحطاط الأخلاقي ..
عملاء وأبواق راهنوا رهانات خاسرة خصوصا بمجتمعنا فمن السهل ان يعود الشخص المخدوع بهم عن انخداعه ويفضحهم شر فضيحة فهؤلاء مجرد عملاء يمررون مشاريع غربية ومصيرهم ومستقبلهم وتطلعاتهم مربوط بالغرب فهم بحاجه أولا ليتحرروا ومن ثم يتحدثوا عن الحرية فأبجديات ومفاهيم متعارف عليها ومتفق عليها لا يعرفونها ويسمون أنفسهم مثقفين وإعلاميون ..
عصور الظلام قادمة بما يسمى الليبرالية
وافـــــر الضمير
شكرا لك