عرض مشاركة واحدة
قديم 14-04-10, 01:31 AM   رقم المشاركة : 30
تـولـيـن
عضو برونزي
الملف الشخصي







 
الحالة
تـولـيـن غير متواجد حالياً

 


 

رد: مـــــسااااابقــه ان شاء الله بتستفيدون منها ....... تعاااااالوا

وهذا توضيح وشرح مبسط لهذه السورة العظيمة , قال تعالى :
( والعاديات ضبحا ) : يقسم الله تعالى بالعاديات , وهي الخيل التى تعدو في الغزو , فى سبيل الله , وهذا القسم يدل على شرف هذه الخيول الغازية فى سبيل الله .
( ضبحآ) : الضبح هو الصوت الذى يسمع من الفرس حين تعدو .
( فالموريات قدحآ ) : يعنى الخيل عندما تورى النار عند اصطكاك حوافرها بالصخر فتقدح الشرر والنار .
( فالمغيرات صبحآ ) : يعنى الخيل تغير على العدو وقت الصبح بإغارة أصحابها .
[color=#FF0000]( فأثرن به نقعآ ) [/color]:( فأثرن ) أي : هيجن , ( به ) : أى بمكان المعركة , ( نقعآ ) : أي غبارآ بشدة حركتهن .
( فوسطن به جمعآ ) : أي وسطن بصاحبهن وراكبهن جمع الكفار من العدو , أي دخلت وسط الجمع .
( إن الإنسان لربه لكنود ) : الكنود هو الكفور الجحود لنعمة ربه عليه .
( وإنه على ذلك لشهيد ) : أي أن الإنسان يشهد على نفسه بأنه جحود .
( وإنه لحب الخير لشديد ) : المقصود بالخير هنا : المال .
( أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور ) : أي أخرج ما في القبور من الموتى أي : بعثوا .
( وحصل ) أي : أبرز وأظهر , ( ما فى الصدور ) : المقصود القلوب أي أظهر ما في القلوب من كفر وإيمان .
( إن ربهم بهم يومئذ لخبير ) : أي لعالم بجميع ما كانوا يصنعون ويعملون , وجازيهم عليه أوفر الجزاء , ولا يظلم ربك مثقال ذرة .

اتمنى الكل يستفيد
سؤالي

ما السورة التى بدأت بلفظ (سورة) ؟







التوقيع :

رد مع اقتباس