من المولم فقد الطيبين والاخيار امثال فهد بن عبد الكريم الطريقي
ولا عجب ان تكون عائلة الطريقي كلها واحسبها والله حسيبها من الاخيار
مادام هذا الفاضل ابوهم
من خلال معرفتي لبناتهم النقيات
وتشهد لهن حلقات التحفيظ والمصلى في المدارس والكليات
كما يشهد لجدهم المسجد والمذنه
اللهم آبدله دراً خيراً من داره وأهله خيراً من أهله
واسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين , آمين ..
اللهم امين