قال صلى الله عليه وسلم(كان الكفل من بني إسرائيل لا يتورع عن ذنب عمله.
فأتته إمرأة فأعطاها ستين دينار على أن يطأها
فلما قعد منها مقعد الرجل من إمرأته أرعدت و بكت...... فقال:
مايبكيك أكرهتك؟ فقالت: لا.
ولكنه عمل ما عمالته قط. وما حملني عليه إلا
الحاجة. فقال:تفعلين أنت هذا وما فعلتيه قط إذهبي
فهو لك. وقال:لا والله لا أعصي الله بعدها أبداً.
فمات من ليلته فأصبح مكتوباً على بابه:
أن الله قد غفر للكفل. فعجب الناس من ذلك)).