!
!
!
أي ألم يستهويكي سيدتي ...
!
!
!
قلبك كان هنا ... عينيكـ وصوتكـ الحاني ... كلماتكـ التي ارددها عن ظهر قلب واعيد ترتيبها
كما لو كانت لحظتي الحالية ... كلها محض أوهام ...!
( كنت أغمض عيناي ، وأشعر أن غيمة بيضاء تسافر بي ، وهواء يخترقني ، وقلبي يدق ، يدق في
عقلي ، كما لو كانت الساعة توقظني ، لـ موعدٍ جميل فوق القمر ، بـ رفقتك .) ...!!!.
ولازالت كلها خيالات ومحض اوهام .
!
!
!
هنوف
اسكبي تلك الرسائل
اسكبيها مساحات وغيمات ...
فهي رسائل احتياااااااااج
!
!
!
تحفة متجمعة في سطور
لك الود
رماد