قمّة الكواسة يامخرّج الأجيال , وصانع الأفعال , بين أربع جدران صارخاً : يالوح ياللي بالأخير (فهمت ولا) .. لتنظر للمرآة وترى الشيب يوطّر صدغيك , وكيف تلميذك يجلُوك هنا , لتعضّ أصابعك على فعلٍ متغطرس قمت به ..
ثمّ أنه أشكر لك الترحّم يامسؤول الترحمات في هذا الكون , وأعلم أنك ستفعل كلما مررت من (باب الجنه) ..!
ومسؤول الوفيّات أيضاً في سكاكا وأبو عريش وأم الشفلّح ..!