[align=center]لكى مني وردة بيضاء
عزاءاً لقلبك وما كان يحملهُ من صفاء
وشوكةً حاده تغوص في جسم من أسال الدماء
ومن كان يسعى لقتل لحظة النقاء
.
.
سيدي الكريم
أنني أستغرب من أشياء كثيره
جعلتني في أعماق الحيره
هل هذه الكلمه الحقيره
أصبحت لا تحرك قلوب البشر
هل اللذين مرو من هنا...؟؟
لم تتحرك مشاعرهم ..!!
أو لذكرى قديمه تنهل دموعهم..!!
هل ماتت قلوبهم..!!
أم لإنهم لم يذوقُ طعم الخيانة يوماً..!!
أم أنهم تجرعُ مرارتها حزناً..!!
لكنهم لم يتحلىُ بالجرائة لكي يحضرو...!!
أم لإنهم كانو من أنصار هذه الكلمه..!!
وهذا الذي يحس بهي قلبي...
.
.
اه يا ((نادر الشرق))
لقد أرجعتني الى ذاك الزمان القبيح
عندما كان قلبي بالهُ مستريح
لكنهُ عشق وأصبح للهوى طريح
وتلقى الخيانه..!!وأصبح من بعدها أنيني جريح...!!
.
.
لقد تحركت أنفاسي من نصك
وأحس قلبي بوجعك وحزنك
كان الله في عونك
.
.
همسة في صدري وصدر غيري
لم تكن قسوتي الى من خيانه قتلت موهجتي
فتباً لكل النساء الخائنات..ولقد اّن الأون لتعود عزتي بقوتي..!!
.
.
عواصف الإنتقام
هل سمعتم عن مصافحة بين ذئباً وغزال...!!
لا أظن ذلك...!![/align]