يا خوي هجاد ... موضوع جميل وأنا هذا البيت الذي أردد دائما
خمسين فنجال لحنيف صبيت .... لون بطنه زربة زد ملاها ( طبعا زربه يعني قربه وزد يعني قد ) وهذا بس علشان أعطيكم إيحاء تراثي ... وأنا المقهوي ... عاد مو سنعه أروح أتمثل بأبيات مالها علاقة بالقهوة ..
وبدون مزح هذه الأبيات أنا دائما أرددها
الأولى : لعنتره الفارس والشاعر والكريم وأكثر وحده تسمعها مني أمي ... وأرددها عليها دائما ... فترد علي دائما وتقول ... ( الله يصلح الحال ياوليدي بس لاتنسى اللي وصيتك فيه ) .
هلا سألت الخيل يابنة مالك ... إن كنت جاهلة بما لم تعلمِ
يخبرك من شهد الوقيعة أنني ... أغشى الوغى وأعف عند المغنمِ
الثاني لأبو القاسم الشابي الشاعر التونسي الكبير وأرددها بيني وبين نفسي
النور في قلبي وبين جوانحي ... فعلام أخشى السير في الظلماء
الثالث للشاعر فيصل العدواني ... صغير وحكيم ... وهذي بس قدام أم العيال ... إذا كشخت وتعطرت وجيت أطلع ... وسألتني وين رايح ... يعني يا قاهرهم .. اقول
خلها على الله ماهي باول خساره .... اللي خلقه الله خلق ناس غيره
الرابع من تأليفي ... واقوله بس قدام سيارتي ...
جمس حمر اشقر خضر ... ولا هو بيعرف التغاريز ( سيارتي ارمادا زرقاء ولا فيها دبل )