وأخيرا ومن بعد غياب وبرغم اختناق المكان بالجفاف لكن، يظل للأخضر أنفاسه الخاصة بقلب محبيه ويبقى للعاصمة بهاء ذكرياتها \ أليس كذلك! .. صباح أنس العودة