بْنَا عَلَىَ طَلَبِ بَعْضٍ الْأَخَوَانِ مِنْ دَاخِلٍ وَخَارِجٍ الْمُنْتَدَىّ بِإِعَادَةِ تَدْوِيْنِ(جَدْوَلُ الْطُّيُوْرِ الْمُهَاجِرَهْ) وَالْسَّبَبُ هُوَ عَدَمُ وُضُوْحِهِ بِسَبَبِ الْخَلْفِيَّهْ وَرَغْبَةً مِنْهُمْ فَقَدْ تَمَّ إِعَادَةُ جَدْوَلَتِهِ مِنْ قَبْلِيَ مَرَّةً آُخْرَىَ ...رَاجِيَا مِنَ الْلَّهِ أَنْ يَكُوْنَ لَهُ فَائِدَهُ لِلْكُلِّ وَخَاصَّةً هُوَاةُ الْصَّيْدِ... / / مُلَاحَظٌـــــــــــــهً عَلٌىَ الْجَدْوَلُ: 1/يُسْتَغْرَبُ الْجَمِيْعِ أَنِّيْ لَمْ أَذْكُرْ الْمَنْطِقَهُ الجَنُوْبِيْهُ فِيْ الْجَدْوَلِ رَغْمَ وُجُوْدِ الْصَّيْدِ فِيْهَا مِثْلَ (مِنْطَقَةِ جَازَانَ وَعَسِيرٍ) وَالْسَّبَبُ يَرْجِعُ إِلَىَ كَثْرَةِ الْمُحْمِيَاتِ وَالتَّضَارِيسُ (الْجِبَالَ وَالأَودَيْهُ) وَبِذَالِكَ يَصْعُبُ عَلَىَ الْبَعْضِ الْقَنَصِ.....؟؟ لِانَّهُا خَطَرِهِ <<<<إِلَا الَّذِيْ مَعَهُ "وِوِوِوِوِوِوِوِوِوِوِوِوِ" >>> 2/الْحِرْصُ عَلَىَ الْأَعْدَادِ الفْرديّهُ فِيْ الْتَّقْوِيْمِ الْمِيَلَادِيِّ لِأَنَّهُ يُكْثِرُ فِيْهِ الْعُبُوْرِ وَيَجِبُ الْتَرْكِّيزْ عَلَىَ{ شَهْرُ 8 أَغُسْطُسَ وَ9سَبْتَمْبَرْ وَ10 أُكْتُوْبَرْ وَ3 مَارَسَ وَ4إِبْرِيْلُ} (وَالْبَعْضُ يُجْهَلَ هَذِهِ الْمَعْلُوْمَهْ) {وَهَذِهِ قَدْرِهِ كَوْنِيَهْ إِلاهِيْهُ} يُعَبِّرُ فِيْ الْأَعْدَادِ الْزَّوْجِيَّهْ وَلَاكِنَّهُ أَقُلْ مِنْ الْعَدَدِ الْفَرْدِيَّ.... 3/لَمْ أَذْكُرْ عُبُورٍ الْدَّرَجَ لِأَنَّهُ مُسْتَوْطِنُ وَكَثِيْرا مِنْ بَعْضٍ القَنَّاصِينَ يَرَوْنَهُ يَخْتَفِيَ لِيَبْحَثَ عَنِ الْأَشْجَارِ الْكْثِيْفَهُ وَالْمَزاااارع لِشِدَّةِ الْحَرِّ وَإِذَا إِعْتَدِلٌ الْجَوُّ يَذْهَبُ مَنَاطِقِ الْسُّهُولِ000 4/فِي شَهْر إِبْرِيْل تَكْثُر فِيْه الْأَمْطَار وَالْعَوَاصِف وَفِي هَذَا الشَّهْر يُكْثِر رُجُوْع الْقُمْرِي وَالْدُّخَّل فَإِن الْطُّيُوْر تَنَزَّل إِجْبَارِيا بِنِسْبَة 75% وَالْرَّجَاء مِن الْهُوَاة الْحِرْص عَلَى هَذَا الْشَّهْر..وَكَذَالِك قَد تَصِيْب الْدَّهْشَه بَعْضَا مِن هُوَاة الْصِّيْد فِي التَّغَيُّر الْمُفَاجِئ وَبِنُزُوّل غَيْر مُتَوَقَّع فِي هَذَا الْمَكَان.. *يُوْجَــدَ جَـــــدَالٌّ فِيْ قَــــدُوَمْ وَرُجُوْعُ طَــائِرَ الْقَمَـــرَيّ وَالَمْعِـــلَوْمَهُ الْصّـــحِيْحِهِ هِيَ: [B]{أَنَّ قُدُوَمْ طَائِرٍ الْقُمْرِيُّ الَّذِيْ يَكُوْنُ قَادِمَا مِنَ الْشِّمَالِ الْشَّرْقِيِّ مِنَ قَارَّةٌ آسْيَاءً وَالْجَنُوْبِ الْغَرْبِيِّ لِقَارِةٍ أَفْرِيْقْيَا فَإِنَّهُ يَكُوْنُ بِذَالِكَ سَمِيْنٍ جَدَّا جَدَّا.. وَفِيْ رُجُوْعِهِ تَكُوْنُ الْمَسَافَهْ طَوِيْلَهْ جَدَّا جَدَّا لِأَنَّهُ قَاادِمٍ مِنْ قَارَّةٌ أُوْرُوبَّا وَتَّحْدِيْدا مِنْ سَيْبِيْريَا الَّتِيْ تَقَعُ فِيْ الْقُطْبِ الْمُتَجَمِّدِ الْشَّمَالِيِّ وَيَكُوْنَ ضَعِيْفٌ قَلِيْلا وَهَذَا الْسَّبَبُ الْصَّحِيْحِ "وَالْلَّهُ أَعْلَمُ"}[/B] / / (إِنِ كَانَ فِيْهِ خَطَأٌ فَهُوَ مِنِّيْ أَوْ مِنْ الْشَّيْطَانِ وَإِنْ كَانَ فِيْهِ صُوااابْ فَهُوَ مِنَ الْلَّهِ عَزَّوَجَلَّ وَتَوْفِيْقِهِ..) [blink]أَخُوْكُمُ / الِكِيمَاوِيّ..[/blink]