هادي مره
صدقت ، فالنقاش اصبح وكأنه جريمه ، التراجع عن الخطاء كأنه
ضعف ، كل كاتب هو ناجح وبكيفه
يكتب كما يريد وحسب مايريد ،
ونحن نصفق له ونقول انت جيد ومامثلك ، اعرف بأن واقع كاتب بمستوى تفكيرك يرفض هذا كمبداء اساسي ، ولكن الواقع يفرض نفسه ، نقدنا لمز ومحاباة
على غير سنع ، بالتمام اصبحت المسأله وكأنها فزعات ، والثقه صار لها سلبيات وش بقا بعد اخوي هادي مرة ، وبالفعل يامن
شرا له من حلاله عله ، اعجبني هو هناك وليته هنأ وشكرآ